هذه الصخرة من الضخامة بحيث أنها أقرب لئن تكون جبلا صخريا وهي ذات شكل عجيب مما يؤكد على الرواية التي تقول أن ثمود كانت تعبد آصنامها عندها. ويبلغ أقصى طول للصخرة ألف وخمسمائة متر أما أقصى عرض لها فيبلغ 700 متر ويبلغ أقصى ارتفاع لها مائة متر عن الأرض المحيطة بها. وسنسوق الآن الأدلة التي تثبت أن هذه الصخرة هي التي أخرج الله منها الناقة التي أرسلها آية كدليل على صدق سيدنا صالح عليه السلام.
التسميات
- آدم وحواء (38)
- أخبار (80)
- انترنت-كمبيوتر-موبايل (7)
- تاريخ وحضارات قديمة (173)
- تراث (103)
- جمال الطبيعة (37)
- جمال وصحة (106)
- صور (252)
- طب وصحة (239)
- طرائف (63)
- عجائب (78)
- عجائب النبات والحيوان (125)
- فنون جميلة (92)
- قصص واقعية عن الجن (22)
- كاريكاتير (19)
- منوعات (145)
- نجوم وكواكب ومجرات (28)
- نكت (18)

الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
الأقسام
- آدم وحواء (38)
- أخبار (80)
- انترنت-كمبيوتر-موبايل (7)
- تاريخ وحضارات قديمة (173)
- تراث (103)
- جمال الطبيعة (37)
- جمال وصحة (106)
- صور (252)
- طب وصحة (239)
- طرائف (63)
- عجائب (78)
- عجائب النبات والحيوان (125)
- فنون جميلة (92)
- قصص واقعية عن الجن (22)
- كاريكاتير (19)
- منوعات (145)
- نجوم وكواكب ومجرات (28)
- نكت (18)

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق